جرائم مكافحة الإرهاب والترويج لأفكار متطرفة بقصد إثارة فتنة

جرائم مكافحه الارهاب والترويج لأفكار متطرفه بقصد إثارة فتنه , فيعد التطرف هو تبني النسخة المتشددة من مبدأ ما عادة ما يكون مرتبط بالدين
بس ممكن يتعلق بأي معتقدات مش شرط الدين , أما تعريف الإرهاب؟ فهو نوع من أنواع العنف السياسي هدفه الاستهداف العمدي للمدنيين وبيعرفوا يميزوا الجمهور المطلوب تأثره

جرائم الترويج لأفكار متطرفة 

جرائم الترويج لأفكار متطرفة هي جرائم تستهدف نشر الأفكار المتطرفة والدعاية لها ، بهدف إثارة الفتنة أو تهديد الأمن القومي أو الوحدة الوطنية , كالكتابة أو النشر أو التوزيع أو البث أو العرض بأي وسيلة أخرى لأفكار متطرفة ,وكالتحريض على العنف أو الكراهية أو التمييز على أساس الدين أو العرق أو الجنس أو أي مبدأ آخر , الدعوة إلى تغيير النظام السياسي أو الاجتماعي أو الاقتصادي بالقوة أو العنف , مثل (ارحل ياسيسى) الهشتاج المخطط انتشاره فكريا , على هذه الجرائم بالسجن والغرامة، وقد تصل العقوبة إلى السجن المؤبد إذا ترتب على الجريمة الإضرار بالسلامة العامة أو بحياة الأشخاص أو بالوحدة الوطنية أو بالنظام السياسي أو الاجتماعي أو الاقتصادي.

السؤال هل فعلا جرائم الترويج للافكار المتطرفه هدفه فقط رحيل النظام الحاكم ام هناك مخطط لاسقاط الدوله ؟ من الامثله نتعرف على الاجابه

  • نشر منشورات أو كتب أو مقالات أو مقاطع فيديو تروج للأفكار المتطرفة، مثل أفكار الجماعات الإرهابية أو الحركات المتطرفة الأخرى
  • التحريض على العنف أو الكراهية أو التمييز ضد فئة معينة من المجتمع، مثل الأقليات الدينية أو العرقية أو الجنسية
  • الدعوة إلى تغيير النظام السياسي أو الاجتماعي أو الاقتصادي بالقوة أو العنف، مثل الدعوة إلى إقامة دولة الخلافة أو الدعوة إلى إسقاط النظام الحاكم
  • السعى لنشر الاعتقاد الديني أو السياسي أو الأيديولوجي
  • استخدام الاغراض المالية , كالشركات الاقتصاديه الهامه بالتلاعب بالسوق
  • الضغوط الخارجية من البنوك الاجنبيه المختلفه والتدخل الاجنبى من خلال الصحافه او من خلال منظمات تدعى انها تبحث عن حقوق الانسان لكى تتدخل فى احكام القضاء الجنائى للسياسين مثال احكام الاعدام للاخوان الارهابين

وذلك يتضح لنا من خلال نشر البوستات والمنشورات والصور المركبه والفيديوهات من على مواقع التواصل الاجتماعى , على الفيس بوك ومنصه اكس التى يتم استخدام الهشتاجات اليوميه عليه اباعتبارها منصه سياسيه , بهدف احباط المستخدمين والقراءا والمطلعين من خلال الفيديوهات المتنوعه عن ادارة الدوله المصريه , بحيث يكون هناك نوع من انواع عدم المصداقيه تجاه ادارة الدوله او ادارة النظام الحاكم , ليتم استبدال تلك المصداقيه بنظام الاخوان السابق تعارف الشعب المصرى عليه من قبل , لتيكون التمهيد لافكار الجماعات المتطرفه , ويعد ذلك بهدف نشر الكراهيه , والتمييز مثل (الاقباط) , لتكون الدعوة لنظام الدوله السياسى قائمه , وذلك بنشر الاعتقاد الدينى الصحيح كما يدعون , وتعد الشركات الاقتصاديه مثال على ذلك كونها تمهيد لضرب الاقتصاد وذلك بتنشيط الدولار فى نشاطات مختلفه كالسوق السوداء , اما الضغوط الاجنبيه فتتنوع من خلال التدخل فى احكام القضاء المصرى , بحجه حقوق الانسان , والمثال القائم على ذلك احكام القضاء المصرى ضد الاخوان وعدم تنفيذ الاحكام الصادرة بالاعدام ضد الجماعات الارهابيه.

المخاطر الخفيه من جرائم الترويج للأفكار المتطرفة

المخاطر الخفيه من جرائم الترويج للأفكار المتطرفة , حيث تعد جرائم الترويج للأفكار المتطرفة من الجرائم الخطيرة التي تهدد أمن واستقرار الدول. ويتمثل الهدف الرئيسي لهذه الجرائم في زعزعة استقرار النظام السياسي والمجتمعي للدولة، وذلك من خلال نشر الأفكار التي تدعو إلى العنف والتطرف والكراهية، ومحاولة تجنيد الشباب في صفوف الجماعات الإرهابية , وعلى الرغم من أن الهدف الرئيسي لهذه الجرائم هو زعزعة الاستقرار، إلا أنه في بعض الحالات قد يكون الهدف منها إسقاط الدولة بالكامل. وذلك من خلال استغلال حالة عدم الاستقرار التي تحدثها هذه الجرائم لشن هجمات مسلحة على الدولة، أو من خلال العمل على تقسيم الدولة وإضعافها من الداخل , وبشكل عام، يمكن القول أن الهدف من جرائم الترويج للأفكار المتطرفة هو خلق حالة من الفوضى وعدم الاستقرار في الدولة، مما يؤدي إلى إضعافها أو إسقاطها , وبشكل عام ، يمكن القول أن الهدف من جرائم الترويج للأفكار المتطرفة هو خلق حالة من الفوضى وعدم الاستقرار في الدولة، مما يؤدي إلى إضعافها أو إسقاطها.

مخطط تقسيم الدوله

يعد مخطط تقسيم الدوله , من اهم مخاطر الترويج للافكار المتطرفه بأكثر من حجه تبدو للعامه منطقيه , وذلك من خلال نشر الأفكار التي تدعو إلى الانفصال عن الدولة ، أو إلى الصراع بين الطوائف والقوميات داخل الدولة , وذلك من خلال استغلال المشكلات السياسية والاقتصادية والاجتماعية في الدولة ، مثل التمييز أو الفقر أو البطالة، لنشر الأفكار المتطرفة وإثارة النعرات الطائفية (الاقباط) أو العرقية , شن الهجمات الإرهابية ضد المنشآت الحيوية والاستراتيجية للدولة ، مثل المباني الحكومية أو المنشآت العسكرية أو الاقتصادية ، بهدف زعزعة استقرارها وخلق حالة من الفوضى , السعي إلى إقامة إمارة أو دولة إسلامية في جزء من الدولة، من خلال السيطرة على مناطق معينة وفرض سيطرتها عليها , مثل ولايه تنظيم سيناء , على سبيل المثال , حيث حاول تنظيم داعش الإرهابي إقامة دولة الخلافة في العراق وسوريا، من خلال السيطرة على مناطق واسعة في البلدين وفرض سيطرته عليها , وحاول فى سيناء ايضا , محاوله تقويض الاستقرار السياسي والأمني للدوله ,والذى يؤدي الى الترويج للأفكار المتطرفة بهدف زعزعة استقرار النظام السياسي والأمني للدولة ، مما قد يؤدي إلى حدوث أعمال عنف واضطرابات اجتماعية , او تجنيد الشباب في صفوف الجماعات الإرهابية , بحجه التربيه الاسلاميه لطلبه الازهر على سبيل المثال , والتى تستهدف منه منظمات اسلاميه متعددة مروجي الأفكار المتطرفة الشباب المراهقين والشباب الجامعيين، وذلك لسهولة تجنيدهم في صفوف الجماعات الإرهابية , لتكون النتائج نشر الكراهية والعنف بين مختلف فئات المجتمع , وذلك لخلق صراعات ونزاعات