جرائم التحاق أي مصري بأي جيش لدولة أخرى في حالة الحرب مع مصر , وفقًا للقانون المصري ، فإن التحاق أي مصري بأي جيش لدولة أخرى في حالة الحرب مع مصر يعد جريمة يعاقب عليها القانون , ونص قانون العقوبات المصري على ذلك في المادة 80 ، والتي تنص على أنه : “يعاقب بالسجن المؤبد كل مصري التحق بأي جيش لدولة أخرى في حالة حرب مع مصر” , وتعد هذه الجريمة من جرائم الخيانة العظمى ، والتي تُعرَّف بأنها “خيانة الأمانة التي تقع من موظف عام أو من مكلف بخدمة عامة وذلك بارتكاب أحد الأفعال الآتية
- تسليم البلاد أو أي جزء منها أو أي إقليم تابع لها لعدو أو دولة أجنبية
- مساعدة العدو أو الدولة الأجنبية بأي وجه من الوجوه في حربه على البلاد
- إمداد العدو أو الدولة الأجنبية بالمعلومات أو الوثائق أو الوسائل التي تساعده في حربه على البلاد
- القيام بأي عمل يهدد سلامة البلاد أو استقلالها أو أمنها القومي
وعقوبة جريمة الخيانة العظمى هي السجن المؤبد أو الإعدام , وتشمل جريمة التحاق أي مصري بأي جيش لدولة أخرى في حالة الحرب مع مصر، جميع الأشخاص الذين يحملون الجنسية المصرية ، بغض النظر عن مكان إقامتهم أو عملهم
تسليم البلاد أو أي جزء منها أو أي إقليم تابع لها لعدو أو دولة أجنبية هي جريمة من جرائم الخيانة العظمى
تسليم البلاد أو أي جزء منها أو أي إقليم تابع لها لعدو أو دولة أجنبية هي جريمة من جرائم الخيانة العظمى ، والتي تُعرَّف بأنها خيانة الأمانة التي تقع من موظف عام أو من مكلف بخدمة عامة وذلك بارتكاب أحد الأفعال الآتية , تسليم البلاد أو أي جزء منها أو أي إقليم تابع لها لعدو أو دولة أجنبية , مساعدة العدو أو الدولة الأجنبية بأي وجه من الوجوه في حربه على البلاد , إمداد العدو أو الدولة الأجنبية بالمعلومات أو الوثائق أو الوسائل التي تساعده في حربه على البلاد ,القيام بأي عمل يهدد سلامة البلاد أو استقلالها أو أمنها القومي , وعقوبة جريمة الخيانة العظمى هي السجن المؤبد أو الإعدام , وتهدف هذه العقوبة إلى حماية البلاد من أعدائها ، ومنع أي شخص من خيانة الوطن , وتهدف هذه العقوبة إلى حماية البلاد من أعدائها ، ومنع أي شخص من خيانة الوطن , وجريمة تسليم البلاد أو أي جزء منها أو أي إقليم تابع لها لعدو أو دولة أجنبية هي جريمة خطيرة للغاية ، لأنها تؤدي إلى فقدان البلاد لجزء من أراضيها ، أو استقلالها ، أو أمنها القومي , وإذا ثبتت إدانته، فسوف يُعاقب بالسجن المؤبد أو الإعدام